11 شاباً من بلدة أم الحمام بين يدي جلادي النظام السعودي
ذكر ناشط قطيفي عبر صفحته على حساب تويتر عن محاولة النظام السعودي اتهام 11 شاباً من بلدة أم الحمام واتهامهم بحيازة السلاح والحكم عليهم بين الإعدام والسجن.
وقال ناشط قطيفي في تغريدته :
” الحكومة السعودية تحاول تثبيت إتهامها تعسفياً ضد 11 شاباً من بلدة أم الحمام في القطيف بحيازة السلاح وتحكم عليهم بين الإعدام والسجن “
وأضاف ناشط قطيفي أنه بصدد نشر التفاصيل الكاملة خلال الساعات المقبلة.
والجدير بالذكر أن عام 2020 حاصرت أجهزة أمن الدولة السعودية مبان سكنية عدة في بلدة أم الحمام في القطيف وسط حملة اعتقالات وترهيب للمواطنين ضمن نهج القمع في المملكة.
وقامت قوات آل سعود باقتحام بلدة أم الحمام بمدرعات حربية واعتقلَت عدداً من المواطنين بعد اقتحامها منازلهم من دون أي مبررات لذلك.
وتخلل حملة القمع فرض حظر التجوال، واقتحام بعض المنازل واعتقال العشرات من أبناء البلدة؛ دون معرفة الأسباب أو التهم وراء ذلك.