بوسترات حقوقية
النظام السعودي يدفن الصحفيين أحياء

ثماني سنوات من الاحتجاز التعسفي لتركي الجاسر كافية لتُسقِط أي عدالة مزعومة… إعدامه كان انتقامًا من الحقيقة، لا حمايةً للأمن.
ثماني سنوات من الاحتجاز التعسفي لتركي الجاسر كافية لتُسقِط أي عدالة مزعومة… إعدامه كان انتقامًا من الحقيقة، لا حمايةً للأمن.